الضعف بأشكاله ما هو إلا حجر عثرة في طريق أمجادك .. يورث المذلة والحسَرات .. وكلاهما " ضِيق " أصعب من حبل المشنقة ، يلتف حول كيانكَ بأسِرهِ ، قد يخنُق حريتك وقد يكتم على أنفاسك وقد يجفف ينابيع الإبداع لديك .. فيأسِرك ويقتلك مرات عديدة بجلطة وراء جلطة ... كمؤمنين جعل الله لنا العزة .. لا ينبغي لنا أبدا أن نرضى به بحال .. فلنكن أقوياء ..
أقوياء بالله ... بالعلم والبناء والتدريب والأخذ بالأسباب .. وعشق التغيير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق